-
توقعات رفع معدل الفائدة تدفع عائدات السندات لأعلى
-
لا تزال عملة البيتكوين واقعة تحت الضغط
-
النفط يتعافى
-
يوم الأربعاء، بنك كندا سيعلن قراره بشأن سعر الفائدة.
-
يوم الأربعاء، سيتم نشر تقرير مخزون النفط الخام من إدارة معلومات الطاقة (EIA)
-
يوم الخميس سوف يعلن البنك المركزي الأوروبي قراره بشأن سعر الفائدة.
-
انخفض مؤشر ستوكس 600 بنسبة 1.2٪
-
انخفضت العقود الآجلة لمؤشر إس آند بي 500 بنسبة 0.4٪
-
انخفضت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك 100 بنسبة 0.3٪
-
انخفضت العقود الآجلة لمؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.4٪
-
انخفض مؤشر MSCI لآسيا والمحيط الهادئ بنسبة 1.5٪
-
انخفض مؤشر MSCI للأسواق الناشئة بنسبة 1.4٪
-
تغير مؤشر الدولار تغيرًا طفيفًا
-
هبط اليورو بنسبة 0.2 % ووصل إلى 1.0861 دولار
-
وتراجع الين الياباني بنسبة 0.2 % إلى 125.56 للدولار
-
وارتفع اليوان في الخارج بنسبة 0.2 % إلى 6.3753 للدولار
-
وتراجع الجنيه الاسترليني بنسبة 0.1 % إلى 1.3012 دولار
-
ارتفع العائد على سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات بمقدار أربع نقاط أساس إلى 2.82٪
-
ارتفع عائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات بمقدار ثلاث نقاط أساس إلى 0.84٪
-
ارتفع عائد السندات البريطانية لأجل 10 سنوات بمقدار ثلاث نقاط أساس إلى 1.87٪.
الأحداث الرئيسية
تذبذبت العقود الآجلة الأمريكية لمؤشرات داو جونز و إس آند بي 500 و ناسداك 100 و راسل 2000 أمس الثلاثاء بينما انخفضت مؤشرات الأسواق الأوروبية حيث ارتفعت العوائد على سندات الخزانة لأجل 10 سنوات، واقتربت من مستوى 2.8٪ وهذا قبل أن تنكسر عقب صدور بيانات التضخم. وصدرت بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي قبل افتتاح جلسة نيويورك اليوم، ومن المرجح أن تؤدي القفزة في البيانات إلى رفع مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة 0.5٪ في اجتماع مايو بعد رفعها 0.25% في اجتماع مارس، في محاولة لدفع التضخم إلى الهبوط وتقليل مخاطر الركود.
واستمر كل من الذهب والدولار في صعودهما المتسارع.
الشؤون المالية العالمية
تم تداول العقود الأمريكية في المنطقة الحمراء في وقت مبكر من أمس الثلاثاء ولكنها تعافت بعد ذلك لتتحرك قليلاً إلى المنطقة الموجبة، ولكن مؤشر داو جونز وصل إليها بالكاد. يعد هذا نوعًا من الانعكاس كرد فعل على نشاط السوق الأخير عندما أثرت مخاوف التضخم على أسهم النمو ذات التقييمات المرتفعة. يكون الانعكاس الحالي أكثر إثارة للانتباه إذا كانت عمليات البيع تُعزى إلى الارتفاع الحاد في عوائد سندات الخزانة. لذلك، نعتقد أن هذا التحركات هي تصحيح قصير المدى في إطار الاتجاه الرئيسي.
في أوروبا، انخفض مؤشر ستوكس 600 بنسبة 1.2٪ عند الافتتاح وتراجع {{27|مؤشر فوتسي (LON:LSEG) 100}} البريطاني بنسبة 0.8٪، لكن كلاهما تعافى بشكل طفيف، على الرغم من بقاء كل منهما في المنطقة السالبة.
أنهت معظم دول آسيا الجلسة باللون الأحمر. وتراجع مؤشر MSCI الأوسع لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ باستثناء اليابان، مستوحيًا انخفاضه من انخفاض يوم أمس في وول ستريت. وانخفض مؤشر نيكي 225 الياباني بنسبة 1.8٪. كان مؤشر شنغهاي المركب الصيني هو الأكثر قوة، حيث ارتفع بنسبة 1.46٪ وسط تكهنات بسياسة ميسرة من قبل حكومة تتعلق بقطاع التكنولوجيا بعد أن ألغت الصين تجميد الموافقة على ألعاب الفيديو. نتيجة لذلك، ارتفع قطاع التكنولوجيا هناك. وكان مؤشر هانج سنج في هونج كونج هو المؤشر الإقليمي الأساسي الوحيد الآخر الذي ظل في المنطقة الخضراء، حيث ارتفع بنسبة 0.52٪.
وانخفض مؤشر ناسداك 100 بنسبة 2.35٪ في تداولات ما قبل صدور نتائج التضحم، وكان الأقل أداءًا بين نظرائه ومدد تراجع الجمعة إلى 5.86٪. وقاد راسل 2000 المؤشرات الأربعة الرئيسية، حيث انخفض بنسبة 0.78 ٪ فقط، أي حوالي ثلث الانخفاض الذي شهدته أسهم التكنولوجيا.
كانت جميع قطاعات إس آند بي 500 في المنطقة الحمراء. خسر القطاع الصناعي 0.32٪، وانخفض القطاع المالي بنسبة 0.45٪، وانخفض قطاع المواد بنسبة 0.5٪. وتراجع قطاع الطاقة بنسبة 3 ٪ بسبب الإغلاق المستمر بسبب فيروس كورونا في الصين، وهي أكبر مستورد للنفط في العالم، فضلاً عما ترتب على قرار الاقتصادات الكبرى، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، باستخدام احتياطيات الطوارئ والتي ستزيد العرض. خلافًا لذلك، كان قطاع التكنولوجيا هو الأقل أداء، حيث تراجع بنسبة 2.52٪.
ارتفعت عائدات سندات الخزانة لأجل 10 سنوات. واتجه المستثمرون لبيع السندات بعد أن أشار بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي إلى زيادات أكثر حدة في أسعار الفائدة بالإضافة إلى تخفيضات في الميزانية العمومية الأسبوع الماضي في محاولة لإبطاء وتيرة ارتفاع التضخم.
استمرت العوائد في الصعود على طول قناتها الصعودية، مع تشكيل حركة يوم أمس فجوة متزايدة. وهذا يعني أن متداولي السندات أرادوا البيع فقط عند تلك المستويات مع عدم وجود مشترين في الأفق.
هذه إشارة صعودية بشكل عام، حيث يوفر قاع الفجوة مستوى الدعم. ومع ذلك، فإن هذا الارتفاع الممتد - الذي يعكس البيع المطول للسندات - يمكن أن يكون مقدمة لشراء انخفاضات السندات، مما يخلق فجوة هبوطية، ويشكل جزيرة انعكاسية. ويزداد هذا الخطر بفعل مؤشر القوة النسبية RSI الأعلى منذ 2018 .
ارتفاع العوائد هو اتجاه هبوطي للأسهم بسبب التوقعات بارتفاع أسعار الفائدة ولأنها تجتذب رأس المال بعيدًا عن الأسهم لأن العوائد المرتفعة تكون أكثر جاذبية للمستثمرين.
صعد الدولار للجلسة التاسعة على التوالي، وهذه هي أطول سلسلة مكاسب متتالية منذ عام 2020، وسط توقعات بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي سينفذ أسرع تشديد نقدي له منذ 1994.
افتتح الدولار على ارتفاع لكنه لم يكن قادرًا على الحفاظ على تقدمه، متأثرًا بنمط الشهاب يوم الجمعة والذي يهدد بالتراجع بعد تأكيد نمط الرأس والكتفين الاستمراري مع متابعة الاختراق لنطاقه.
ارتفع الذهب لليوم الرابع على التوالي - على الرغم من قوة الدولار. هذه إشارة إلى الأوقات التي يتزامن فيها المسار الأكثر انحدارًا لأسعار الفائدة المرتفعة منذ عقود مع تدهور الوضع في أوكرانيا.
لسنا متأكدين من نمط السعر. قد يعني الارتفاع القادم من قمة المثلث أن ديناميكياته قد تلاشت. على هذا النحو، لم يتبق سوى الاتجاه الصعودي الأساسي، كما يتضح من زيادة المتوسطات المتحركة.
انتعشت البيتكوين من ركود استمر خمسة أيام من بين سبعة أيام ولكن العملة الرقمية بدأت في الانزلاق مرة أخرى. بالأمس، انخفض الرمز المميز إلى أقل من 40,000 دولار أمريكي للمرة الأولى منذ ما يقرب من شهر، حيث أصبح الدولار أكثر جاذبية. هناك بعض المخاوف من اعتبار ذلك علامة على أن العملة الرقمية بدأ البعض يعتبرونها الآن أصلًا محفوفًا بالمخاطر ولم تعد ملاذًا آمنًا.
وجد السعر مقاومة عند المتوسط المتحرك اليومي 200 DMA وقام يوم أمس باختراق المتوسطات 50 و 100 DMA بالتزامن. علاوة على ذلك، انخفض المتوسط المتحرك اليومي 100 DMA أسفل المتوسط المتحرك اليومي 50 DMA، مما يدل على الضعف. مع ذلك، وجد الزوج BTC / USD دعمًا في قاع قناته الصاعدة في الوقت الحالي. ما زلنا نتوقع أن ينخفض السعر إلى 30 ألف دولار وربما أقل.
انتعاش النفط على خلفية توقعات بأن تخفف الصين إغلاقها قريبًا.
من الناحية الفنية، قد يكون خام غرب تكساس الوسيط قد تأخر في التعافي، حيث انخفض مخترقا قاع المثلث المتماثل المعزز بالمتوسط اليومي 50 DMA. حتى ارتداد اليوم وجد مقاومة أسفل المثلث. لذلك نتوقع أن يعيد السعر اختبار الاتجاه الهبوطي لنطاق مارس 2021.