تداولات جانبية على كافة أصول التداول حيث يبقي النفط تحت الضغط بتأثير من إغلاقات الصين بينما يستمر مؤشر الدولار في تداولاته المحايدة والعرضية. بينما لم يستفد الإسترليني من التغييرات المتعاقبة لرؤساء الوزراء في بريطانيا في الوقت الذي يبقي فيه اليورو مضغوطا رغم تراجع الدولار.
المؤشرات بدورها تعاني رغم تعويض بعض الخسائر، إلا أنها تفتقد الزخم اللازم لصعود حاسم مع العائد الكبير على سندات الأجل عامين، وبالتالي تمضي الأسواق ضمن حالة شح سيولة وتداول عرضي قد يفضي في النهاية إلى انفجارات سعرية.
مستويات هامة يجب مراقبتها لتأكيد فرص ونقاط الدخول القوية بيعا وشراء من خلال الفيديو المرفق.