أدى الموقف الأكثر حذرا من بنك انجلترا إلى تراجع الجنيه الإسترليني بعد أول ارتفاع في سعر الفائدة في أكثر من 10 سنوات، حيث لا يزال البنك المركزي حذرا من نتائج مفاوضات البريكسيت الجارية. وساهم ضعف الجنيه في ارتفاع كبير في مؤشر فوتسي 100 للأسهم، مما دفع المؤشر إلى مجرد ارتفاع طفيف من المستويات قياسية.