خصم 50%! استثمر بذكاء في 2025 مع InvestingProاحصل على الخصم

ملخص أغسطس: السوق على صفيح ساخن، والسبب الفيدرالي؟ لكن احذر فالسقوط وارد

تم النشر 01/09/2020, 18:56
محدث 02/09/2020, 09:05
NDX
-
US500
-
DJI
-
US2000
-
MSFT
-
DIS
-
CSCO
-
FDX
-
GOOGL
-
AAPL
-
AMZN
-
COST
-
AMGN
-
MGM
-
XOM
-
OXY
-
SHW
-
PFE
-
WMT
-
HD
-
BDX
-
TGT
-
RTX
-
HON
-
MOS
-
CRM
-
LCO
-
CL
-
NKE
-
LOW
-
UAL
-
JBHT
-
TSLA
-
IXIC
-
LSTR
-
NKTR
-
NVAX
-
DJT
-
US10YT=X
-
EVRG
-
RCL
-
AAL
-
GOOG
-
ANET
-
ARNC
-
MRNA
-

أنهت سوق الأسهم الأمريكية شهر أغسطس محققة مكاسبها للشهر الخامس على التوالي، في واحد من أقوى الارتفاعات منذ عام 2000، والذي استمر في تحقيق المكاسب لشهر تلو الأخر. 

بكل تأكيد، يبدو أن هذا الارتفاع يتمتع بزخم يكفي لكي يستمر لفترة أخرى. وبالطبع، هناك سبب واحد رئيسي لذلك: بنك الاحتياطي الفيدرالي يعمل بكامل طاقته على إعادة الناس إلى العمل. بالإضافة إلى ذلك، من المحتمل ألا يرفع البنك أسعار الفائدة من المستويات المنخفضة جدا التي تتواجد عندها حالياً، لا خلال هذا العام ولا خلال العام المقبل. 

لقد حقق مؤشر نازداك المركب مكاسب بنسبة 77.6٪ منذ أن سجل أدنى مستوى له في 23 مارس. أما مؤشر إس آند بي 500 فلقد قفز بنسبة 59.7٪ خلال نفس الوقت، وارتفع الداو بأكثر من 56.1٪. 

أفضل شهر أغسطس في سنوات 

خلال هذا الشهر، كان مؤشرا نازداك المركب ونازداك 100 الأفضل أداءاً وبفارق واضح عن بقية المؤشرات، ارتفعا بنسبة 31.2٪ و 38.7٪ على التوالي. وصل كلاهما إلى مستويات قياسية جديدة يوم أمس الاثنين، في إستمرار لمسلسل تسجيل المستويات القياسية بانتظام منذ منتصف الصيف. وخلال ذلك الوقت، كانت مكاسب مؤشر (إس آند بي) 7٪، ونجح هو الأخر في الوصول إلى مستويات قياسية خاصة به. 

مؤشر الناسداك على الإطار الشهري

ومع إغلاق يوم الجمعة الماضي، استعاد مؤشر داو جونز أخيراً جميع خسائره التي تسبب بها الوباء، ودخل المنطقة الخضراء، بارتفاع بنسبة 0.4٪ منذ بداية العام. ولكن تراجعه يوم أمس الاثنين بـ 224 نقطة، أعاد المؤشر إلى المنطقة الحمراء للعام الحالي، مع انخفاض بنسبة 0.38٪. 

وبشكل عام، أهدت هذه الحركات الصاعدة في المؤشرات الأمريكية الرئيسية المستثمرين أفضل أداء لشهر أغسطس منذ سنوات: منذ عام 1984 للداو و(إس إن بي)، ومنذ عام 2000 لـ نازداك. 

ومنذ انهيار الأسهم العالمية والأمريكية في شهر مارس، كانت أسهم التكنولوجيا هي أكبر المستفيدين من الرغبة في المخاطرة. فلقد أصبحت ثروة الرئيس التنفيذي لشركة أمازون (NASDAQ:AMZN) جيف بيزوس 200 بليون دولار. وأنهت 4 شركات الشهر بقيمة سوقية تتجاوز التريليون دولار، وهي بالإضافة إلى أمازون، آبل (NASDAQ:AAPL) ومايكروسوفت (NASDAQ:MSFT) وجوجل (NASDAQ:GOOGL). من بين هذه الشركات، تبلغ القيمة السوقية لشركة آبل مبلغاً صاعقاً يصل إلى 2.2 تريليون دولار. 

وبينما يسود شعور بالسعادة بين المستثمرين، يجب عليهم أيضاً أن يسألوا أنفسهم متى سينتهي هذا الارتفاع. فيما يلي 6 طرق يمكن أن يحدث بها ذلك: 

1. عندما يبدأ الاحتياطي الفيدرالي في رفع أسعار الفائدة 

كما ذكرنا أعلاه، فإنه من غير المتوقع أن يتم رفع أسعار الفائدة هذا العام أو العام المقبل، حيث تواصل البنوك المركزية العالمية التعامل مع الدمار الذي أحدثه فايروس كورونا. لكن عندما ترتفع الأسعار، انتبه أيها المستثمر. 

تؤدي أسعار الفائدة المنخفضة إلى خلق المخاطر، لأن العديد من المستثمرين الباحثين عن العائد يمكنهم في ظل انخفاض الفائدة الحصول على عوائد معقولة من الأسهم فقط. مع إغلاق تداولات الأمس، كان عائد سندات الـ 10 سنوات 0.69٪، مقارنة مع 2.446٪ في نهاية عام 2016 و6.43٪ في نهاية عام 1999. عائد سندات الخزانة الأمريكية أجل 10 سنوات

في ظل الوباء، ركزت أموال المستثمرين على عدد قليل من فئات الاستثمار، وبشكل خاص أسهم التكنولوجيا والإسكان والترفيه الرقمي ومقدمي السلع الاستهلاكية الأساسية، وهي الفئات التي تتمتع بالبنية التحتية لتقديم القيمة والكفاءة. فلو فكرنا فيما تركه الوباء من ظروف قاهرة، سنجد أن الشركات التي يمكن أن تحقق أفضل النتائج في ظل هذه الظروف هي شركات مثل أمازون، وولمارت (NYSE:WMT)، تارغت (NYSE:TGT)، كوستكو (NASDAQ:COST)، هوم ديبو (NYSE:HD)، ولووز (NYSE:LOW). 

لقد ارتفعت أسهم شركة آبل، التي تم تجزئة أسهمها بنسبة 4 : 1 قبل أيام، بنسبة 75.8٪ هذا العام. واستناداً إلى وزنه في مؤشر داو الذي يضم 30 سهماً، فلقد أضاف هذا السهم لوحده 1,400 نقطة إلى المؤشر، ويمثل لوحده نحو 14٪ من القيمة السوقية الكاملة لمؤشر (نازداك 100). 

2. إذا تعرضت أسهم التكنولوجيا إلى عمليات البيع المكثف ولم تستطع القطاعات الأخرى التقدم 

تميزت أسهم النمو منذ شهر مارس، بينما عانت أسهم القيمة، والتي تشمل البنوك والشركات الصناعية التقليدية وما شابه ذلك. لقد قفزت تسلا (NASDAQ:TSLA)، التي تم تجزئة أسهمها بنسبة 5 : 1 بعد إغلاق يوم الجمعة، بنسبة 496٪ هذا العام/ وبـ 74٪ في أغسطس وحده. من المحتمل أن تحدث عمليات بيع كبيرة في مجال التكنولوجيا في حال حدوث ارتفاع مفاجئ في أسعار الفائدة، أو حدث جيوسياسي مثير للقلق، مثل فصل جديد في مسلسل التوترات بين الولايات المتحدة والصين. 

يبدو أن المخاطر المحيطة بأسهم النمو تتزايد. فعلى سبيل المثال، يقترب مؤشر القوة النسبية RSI لكل من مؤشر نازداك ونازداك 100 من 77 نقطة مئوية، مما يشير إلى أن كلا المؤشرين في منطقة ذروة الشراء. ولا يختلف الحال لمؤشر (إس إن بي) الذي كان ارتفاعه مدفوعاً بأسهم النمو، حيث يشير مؤشر القوة النسبية RSI إلى 77 كذلك. 

وكان الـ RSI لمؤشر (إس آند بي) قد وصل إلى هذه المستويات في يناير وفبراير، قبل عمليات البيع الكثيفة التي شهدناها في الربع الأول. في الواقع، لقد كانت هذه العمليات متوحشة. 

3. إذا توقف انتعاش الاقتصاد المحلي الذي ولد بعد الوباء 

يمكنك أن ترى انتعاشاً في مبيعات منازل الأسرة الواحدة، بدافع من العائلات التي تسعى إلى الابتعاد عن مناطق الوباء. إذا كانت مبيعات المنازل قوية، فهذا جيد لمبيعات الأجهزة ومبيعات الأدوات المنزلية ومبيعات الطلاء وما إلى ذلك. تحوم أسهم شيروين وليامز (NYSE:SHW) حول أعلى مستوى لها في 52 أسبوعاً وارتفعت بأكثر من 16٪ خلال الربع الحالي لوحده. 

وبالمثل، ارتفعت أسهم شركات السكك الحديدية وشركات النقل والشاحنات والخدمات اللوجستية، حيث يتوقع المستثمرون وبوضوح أن يتعزز الانتعاش الاقتصادي. لقد ارتفع مؤشر داو جونز لقطاع النقل، بنسبة 2.6٪ هذا العام، وارتفعت شركات لاندستار (NASDAQ:LSTR) بنحو 9.3٪، و جي بي هنت لخدمات النقل (NASDAQ:JBHT) بنسبة 10٪ تقريباً هذا الشهر. أما أسهم عملاق توصيل الطرود فيديكس (NYSE:FDX) فلقد قفزت بنسبة 30.6٪. 

لكن هذا السيناريو الوردي يقابله الاحتمال الحقيقي لتسريح أعداد كبيرة من العمال في شركات الطيران والفنادق وغيرها من الصناعات المتضررة بشدة، بالإضافة إلى الموظفين الذين أخذوا إجاراتهم ثم تم إبلاغهم بأن وظائفهم قد اختفت. في الوقت نفسه، انتشر الوباء في موجات تهدأ وتشتد، مما أدى إلى إغلاق المدارس والكليات والشركات وتسبب في فوضى في المالية العامة. 

4. إذا انتهت انتخابات الرئاسة الأمريكية في المحاكم 

إذا خسر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الانتخابات، فلا أحد يتوقع أن يغادر دون قتال. وبالتالي، إذا ظهر مزيج من العد البطيء في التصويت ومحاولة ترامب لانتزاع النصر عبر المحاكم، فقد يكون الضغط المحلي على الأسهم أكبر مما كان عليه عندما إنتهى سباق الرئاسة بين جورج بوش وآل غور في المحكمة العليا في عام 2000. 

5. إذا ارتفعت أسعار النفط بشكل حاد 

أكبر منتجي النفط في العالم، المملكة العربية السعودية، وروسيا، جنباً إلى جنب مع قطاع إنتاج النفط من الصخر الزيتي في الولايات المتحدة، في أمس الحاجة إلى زيادة عائدات النفط، لكن وباء كورونا أوقف السفر وجزء كبير من النشاط الاقتصادي العالمي والأمريكي. يمكن أن يؤدي الارتفاع المفاجئ والسريع في أسعار النفط، في حال حدوث حرب في الخليج العربي على سبيل المثال، إلى خنق التعافي بسرعة. لقد كانت أسعار النفط المرتفعة جداً التي شهدها العالم في ربيع وصيف عام 2008 من أبرز الأسباب الحقيقية في الركود الاقتصادي الذي حدث في ذلك الحين. 

لكن لا يبدو هذا الأمر محتملاً الآن. لقد انخفض نفط برنت، وهو المعيار العالمي للأسعار، إلى ما دون 20 دولار في مارس، ومنذ ذلك الحين تضاعف ثلاث مرات تقريباً. لكن عند حوالي 45 دولارًا للبرميل، لا يزال خام برنت أقل من سعره في بداية العام بنسبة 31٪ وبـ 48٪ من قمته التي وصلها في عام 2018. 

6. إذا كانت الحركة الصاعدة غير متكافئة 

لا يزال مؤشر راسل 2000، الذي يضم ألفي سهم لشركات ذات رؤوس أموال الصغيرة، منخفضًا بنسبة 5.4٪ عن افتتاحه في 2020. كما لو توجهنا مثلاً إلى أسهم قطاع التكنولوجيا الحيوية، ستجد القطاع يكافح بصعوبة، إلا في حال استثناءات قليلة مثل موديرنا (NASDAQ:MRNA) أو نوفافاكس (NASDAQ:NVAX) اللتان تستفيدان من إمكانية إنتاجهما للقاح لفايروس الكورونا. 

راسيل 2000

لقد انخفض سهم موديرنا بـ 12.4٪ خلال شهر أغسطس، لكن الإثارة بشأن النجاح المحتمل للقاح للكورونا كان قد أدى إلى ارتفاع أسهم الشركة بنسبة ضخمة وصلت إلى 232٪ هذا العام، على الرغم من أن الشركة لم تطرح الدواء/اللقاح في السوق مطلقاً. كما تراجعت أسهم نوفافاكس في ذات الشهر بنسبة 25٪، لكن أسهمها لا تزال مرتفعة بنسبة مذهلة تبلغ 2,672٪ هذا العام. 

ولو نظرنا على الأسهم الـ 30 التي تكون مؤشر داو، سنجد أن 18 منها قد انخفض هذا العام، حتى بعد التعديل الأخير، على المؤشر، والذي أضاف عملاق التكنولوجيا الحيوية أمغن (NASDAQ:AMGN)، والمجموعة الصناعية هانيويل (NYSE:HON) وشركة البرمجيات سيلزفورس دوت كوم (NYSE:CRM). ودخلت هذه الشركات مكان فايزر (NYSE:PFE) وإكسون موبل (NYSE:XOM) التي بقيت كعضو في المؤشر منذ 1928 وحتى هذا التعديل، ورايثيون (NYSE:RTX). 

من الجميل أن يكون لدينا ارتفاع قوي في الأسهم تدفعه أسهم التكنولوجيا، ولكن كما أظهر انهيار شركات الدوت كوم في عام 2000، لا يمكن للتكنولوجيا وحدها أن ترفع السوق على أكتافها. 

الشركات التي حققت أفضل المكاسب من بين شركات مؤشر داو هي الوافد الجديد سيلزفورس دوت كوم، وآبل، ونايكي (NYSE:NKE) وديزني (NYSE:DIS)، بينما تتذيل سيسكو (NASDAQ:CSCO) المؤشر بخسائر بنسبة 10.4٪. 

أما من بين أسهم مؤشر (إس آند بي 500) تفوقت أسهم منتجعات إم جي إم (NYSE:MGM)، ورويال كاريبيان للرحلات البحرية (NYSE:RCL)، وشركة صناعة الألمنيوم أركونيك (NYSE:ARNC)، وشركة صناعة الأسمدة موزاييك (NYSE:MOS)، بالإضافة إلى سيلزفورس دوت كوم. 

وفي قاع القائمة نجد نكتار (NASDAQ:NKTR) ، وشركة المعدات الطبية بيكتون ديكنسون (NYSE:BDX) ، وشركة خدمات الحوسبة السحابية أريستا نتوركس (NYSE:ANET) ، وشركة النفط أوكسيدنتال (NYSE:OXY) ، وشركة المرافق إيفرجي (NYSE:EVRG). 

ويستمر الكفاح المتوقع لقطاع الخطوط الجوية. حيث لا تزال أسهم كل من خطوط أميريكان الجوية (NASDAQ:AAL) وخطوط يونايتد الجوية (NASDAQ:UAL) منخفضة عن أسعارها في بداية هذا العام، بنسبة تزيد عن 50٪، وقد حذرت الموظفين من عمليات التسريح الهائلة للعمال لتي قد تجري هذا الخريف. 

هناك رأي قديم في المجتمع المالي: لا تقاتل الاحتياطي الفيدرالي. إذا كنت تعتقد أن التضخم على وشك الانفجار، فتذكر أن بنك الاحتياطي الفيدرالي وقوته الكبيرة للتأثير على الأسواق المالية من المرجح الآن أن تكون معاكسة لعملياتك في الأسهم. تعلم المستثمرون الذين حاولوا إنجاح هذه الإستراتيجية في السنوات الأخيرة، دروساً مؤلمة. 

وفي الوقت نفسه، يمكن أن تنحرف الأسواق عن مسارها بسبب حدث غير متوقع تماماً، مثل حالة الذعر التي اجتاحت العالم عندما بدأ وباء كورونا في الانتشار، وهو الخوف الذي أفقد الأسهم الأمريكية نحو ثلث قيمتها في شهر واحد. 

هذه نقطة مهمة يجب تذكرها بالنظر إلى التقييمات الغنية التي تتمتع بها الأسهم الآن في بيئة اقتصادية وسياسية متقلبة. 

أحدث التعليقات

جاري تحميل المقال التالي...
قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.