-
النفط يرتفع مقابل 81 دولاراً متخطياً التحديات الفنية
-
قد يتحول القلق من التضخم إلى تضخم مفرط
-
ارتداد البيتكوين
-
المملكة المتحدة تصدر أرقام الناتج المحلي الإجمالي يوم الأربعاء.
-
مؤشر أسعار المستهلك الأمريكي يوم الأربعاء.
-
نشر محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة يوم الأربعاء.
-
انخفاض مؤشر ستوكس 600 بنسبة 0.6٪
-
انخفاض العقود الآجلة لمؤشر إس أند بي 500 بنسبة 0.4٪
-
انخفاض العقود الآجلة لمؤشر ناسداك 100 بنسبة 0.3٪
-
انخفاض العقود الآجلة على مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.4٪
-
انخفاض مؤشر إم إس سي أي لمنطقة أسيا والمحيط الهادئ بنسبة 0.9٪
-
انخفاض مؤشر إم إس سي أي للأسواق الناشئة بنسبة 1.1٪
-
انخفاض الدولار الفوري 0.1٪
-
تغير اليورو بشكل طفيف عند 1.1561 دولار
-
تغير الين الياباني بشكل طفيف عند 113.22 مقابل الدولار
-
تغير اليوان الخارجي بشكل طفيف عند 6.4600 لكل دولار
-
تغير الجنيه البريطانيبشكل طفيف عند 1.3596 دولار
-
تغير العائد على سندات الخزانة لأجل 10 سنوات بشكل طفيف عند 1.60٪
-
تغير عائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات بشكل طفيف عند -0.13٪
-
تراجع العائد على السندات البريطانية لأجل 10 سنوات نقطة أساس واحدة إلى 1.18٪
-
ارتفاع خام غرب تكساس الوسيط 0.3٪
-
تغير العقود الآجلة للذهب بشكل طفيف
الأحداث الرئيسية
تذبذبت العقود الآجلة لمؤشرات داو وإس أند بي وناسداك وراسل 2000 وكذلك الأسهم العالمية يوم الثلاثاء حيث هدد ارتفاع أسعار الطاقة بالحفاظ على أرقام التضخم المرتفعة لبعض الوقت. كذلك، إن القمع التنظيمي المستمر في الصين هو أيضًا مدعاة للقلق، ولكن على الرغم من هذه المخاوف، فقد تفوقت العقود الآجلة على كل من مؤشر إس أند بي وناسداك حيث يميل قطاع التكنولوجيا إلى الأداء بشكل أفضل في ظل التباطؤ الاقتصادي.
كما يستمر النفط في الارتفاع
الشؤون المالية العالمية
انخفضت الأسهم في التعاملات الأوروبية عند الافتتاح مباشرة. حيث تعرضت القطاعات الحساسة للدورة الاقتصادية، مثل القطاع المالي ومصنعي قطع غيار السيارات وعمال المناجم، لأكبر الخسائر. وهذا عكس ما كان عليه يوم أمس، عندما تفوق أداء الصناعات الدورية. وقد أشرنا أمس إلى أنه لا يبدو من المنطقي أنه على الرغم من قلق المستثمرين من أن التضخم سيعطل الانتعاش، إلا أن الأسواق استمرت في الارتفاع. ويبدو أن الواقع قد عاد ليقيم مع بيع الأسواق اليوم.
كما أن العقود على راسل 2000 وداو - وهي مؤشرات الأسهم المحلية التي توفر مقياساً لتوقعات النمو الاقتصادي - ضعيفة الأداء.
في حين كانت الأسهم في آسيا أيضًا منخفضة حيث أشارت بكين إلى أنها ستوسع في القمع التنظيمي. حيث انخفض مؤشر شنغهاي المركب في الصين بنسبة 1.25٪، وهبط مؤشر هانغ سنغ في هونج كونج، والذي يسهل على المستثمرين الأجانب الوصول إليه بنسبة 1.4٪.
كما تراجعت الأسهم الأمريكية في جلسة يوم الاثنين بسبب استمرار المخاوف من أن الضغوط التضخمية العالمية، التي يصر محافظو البنوك المركزية على أنها عابرة، ستثبت أنها مستديمة، حتى أن بعض المستثمرين قلقون بشأن احتمالية حدوث تضخم مفرط. وكان أداء مؤشر داو جونز الصناعي دون المستوى، حيث تخلص من 0.72٪ من القيمة، تلاه عن كثب تراجع مؤشر إس أند بي 500 بنسبة 0.69٪. وأغلقت المؤشرات الأربعة الرئيسية في الولايات المتحدة في قاع جلسات كل منها.
كما قطعت عوائد سندات الخزانة على سندات العشر سنوات ارتفاعًا لمدة 7 أيام يوم الثلاثاء، لكن توقعات العوائد قوية مع انتشار التشاؤم بشأن التضخم.
بينما قلصت العوائد الكثير من انخفاض اليوم، بعد ارتفاع فجوة الأمس، فإن الإغلاق تحت 1.60 قد يكمل نجمة المساء، وهي نمط انعكاس لثلاث جلسات.
في حين تتبع الدولار العوائد للانخفاض، لكنه يظهر إشارات لتكرار الارتفاع السابق.
ويختبر الدولار قمة إما مثلث متماثل أو صاعد - في كلتا الحالتين - عقب الارتفاع المبكر واستكمال القاع المزدوج الهائل.
كذلك، لم يتغير الذهب كثيرًا، لكن ضعف الدولار ساعده على الانتعاش من أدنى مستوى له في الجلسة.
في حين يتم تداول المعدن الأصفر داخلقاع الرأس والكتفين صغير، مما يشكل الجانب الأيمن من قاع الرأس والكتفين أكبر. ومع ذلك، تتطلب الأنماط أن تكتمل الاختراقات التصاعدية.
كما ارتدت عملة البيتكوين، مثل الذهب، من أدنى مستوياتها في الجلسة، واستقرت في الوقت الحالي مع إغلاق الأمس - وهو أعلى مستوى لها منذ 10 مايو.
بينما امتد النفط الخام في ارتفاعه لليوم الرابع، دافعًا إلى مستوى 81 دولارًا. ويأتي هذا الارتفاع في أعقاب أزمة طاقة تتراوح من أوروبا إلى آسيا.
وبينما ترتفع الأسعار، لا يزال النفط أدنى من أعلى مستوى سجله يوم أمس - نجم ساطع. وتوضح هذه الشمعة أن الكلمة الأخيرة كانت للمضاربين على تراجع الأسعار، وقد يكون لديهم المزيد ليقولوه.
وقد ارتفعت العقود الآجلة للفحم الحراري في الصين إلى الرقم القياسي الثاني على التوالي.
كما أثر نقص الطاقة على إمدادات الألمنيوم، مما دفع سعره إلى أعلى مستوى في 12 عامًا.
كما فجر السعر قمة الرأس والكتفين، عكس اتجاه السوق. حيث تغلب تداول اليوم على الرجل المشنوق أمس. وإذا أغلق السعر عند مستوى أعلى، فسوف يطفئ الشمعة الهابطة كما فعل نموذج الرأس والكتفين.
الأحداث المقبلة
تحركات السوق
الأسهم
العملات
السندات
السلع