- الين يشهد أطول سلسلة خسائر مقابل الدولار في 50 عام
- أسعار النفط تطغى على قطاعي السفر والترفيه
- النفط ينزلق
- بيانات مخزون النفط الأمريكي من إدارة معلومات الطاقة.
- يوم الأربعاء يصدر البيج بوك من الاحتياطي الفيدرالي
- وينتظر السوق حديث مارس دالي، رئيس الفيدرالي في سان فرانسيسكو، يوم الأربعاء.
- مؤشر إم إس سي آي لمنقطة آسيا والمحيط الهادي يتراجع بـ 0.4%
- مؤشر إم إس سي آي للأسواق الناشئة، يهبط 0.4%.
- اليورو يرتفع بنسبة 0.2% لـ 1.0805
- الجنيه الاسترليني يرتفع بنسبة 0.2% لـ 1.3036
- السندات الألمانية أجل 10 سنوات تتقدم لـ 0.929%
- السندات البريطانية أجل 10 سنوات ترتفع لـ 1.9975%
- الفضة تتراجع لـ 0.6% لـ 25.99 دولار
- البلاتين يتراجع لـ 1014.5 دولار، بهبوط 0.6%
الأحداث الرئيسية
خرجت يوم أمس تعليقات جديدة من أعضاء لجنة السوق المفتوح التابعة للاحتياطي الفيدرالي، والتي أكدت على مسار الفيدرالي التشديدي، ورفع الفائدة في الوقت نفسه، مما دفع الأسهم الأوروبية للارتفاع، بينما تراجعت العقود الآجلة لمؤشرات: داو جونز، وإس آند بي 500، وناسداك، وراسيل 2000.
وتشن روسيا هجومًا جديدًا على أوكرانيا، لتدخل الحرب مرحلتها الثانية.
تراجع سعر الذهب على الرغم من استمرار حالة عدم اليقين.
الشؤون المالية الدولية
بعد تراجع لأغلب المؤشرات الرئيسية يوم الاثنين، بدأت العقود الآجلة للمؤشرات الأمريكية اليوم بارتفاع، ولكنها عكست كل الأرباح وتحولت للتراجع.
وانظلق قطاع السفر والترفيه في أوروبا، ليدفع مؤشر ستوكس 600 للهبوط. وتضرب القطاع رياح عكسية جراء استمرار المخاوف حيال فيروس كورونا، مع اعتبار هيئة الـ CDC الأمريكية بعض الدول الأوروبية ذات مخاطرة عالية، وكذلك يتعرض القطاع لضغط جراء ارتفاع سعر. فيما ارتفع قطاع الطاقة مع الارتفاع القوي لأسعار النفط.
وتراجع سعر نفط برنت، وسجلت المؤشرات الأوروبية أطول سلسلة أرباح لها منذ يناير 2018، لترتفع لجلسات خمس متتالية.
فجر السعر نموذج علم هابط سلبي، ليعود إلى التحرك الإيجابي.
في وقت سابق من اليوم تباين أداء الأسهم الآسيوية وسط مخاوف حيال الركود. وتستمر الأسهم تحت ضغط جراء استمرار تفشي وباء كورونا، وارتفاع التضخم بقوة.
تراجع مؤشر هانج سنج بنسبة 2.3%، وسط مخاوف من القيود التنظيمية على القطاع التكنولوجي. وخلال يوم الجمعة، أعلنت إدارة الفضاء السيبراني الصينية ببدء عملة "تنظيف" تستغرق شهرين، تراجع خلالها فيديوهات البث المباشر، والفيديوهات القصيرة التي تتضمن سلوكيات غير قانونية.
إضافة لهذا أشار المحللون إلى أن قطاع العقارات الصيني عاد لسابق قوته، عقب إعلان الحكومة عن تنظيف القطاع.
قفز المؤشر الكوري الجنوبي، كوسبي، قرابة 1%، لينهي يومين من التراجع، وسط موجة شراء لأسهم شركات صناعة الشرائح الرقمية. وارتفع مؤشر نيكاي 225 بنسبة 0.7%، مع تمديد الين للخسائر الأعنف في نصف قرن، وسط اتساع الفجوة بين الفائدة الأمريكية واليابانية.
أكمل الزوج قاعه عام 1987، وزادت قوة الدولار مقابل الين. يدعم الين الضعيف الصادرات اليابانية، والتي يعتمد عليها نمو اقتصاد البلاد.
وفي الصين هبط مؤشر سي إس آي 300 ليفقد ما نسبته 0.76%، مع القيود العنيفة لاحتواء تفشي فيروس كورونا.
وأنهت وول ستريت تداولات يوم أمس، الاثنين، مستقرة، على الرغم من ارتفاع بنك أوف أمريكا (NYSE:BAC) بنسبة 2.4% بعد تقرير الأرباح الذي فاق التوقعات.
ولكن موقفنا سلبي حيال السهم من ناحية فنية، بعد تسجيله انخفاض آخر، ويعزز الانخفاض الاتجاه الهابط صوب المتوسط المتحرك لـ 50 نقطة والذي مر دون المتوسط المتحرك لـ 200 نقطة، بما شكل تقاطع موت.
ومع استمرار مخاوف التضخم، مددت عوائد سندات الخزانة الأمريكية أجل 10 سنوات تقدمها، لتكون قاب قوسين من 2.9%.
وضعف تقدم الارتفاع، مع تسطح عوائد السندات.
الدولار الأمريكي مرتفعًا.
يتحرك الدولار الأمريكي مؤخرًا في نطاق، مع صعوبة عودة الثيران لنموذج الرأس والكتفين الاستمراري، ويبدو أن مؤشر القوة النسبية وجد مقاومة دون مستويات 70.
تراجع سعر الذهب على الرغم من الضعف النسبي للدولار.
ارتفعت عملة البيتكوين.
اختبرت العملة الرقمية راية سلبية داخل القناة الصاعدة التي تتحدى نموذج الرأس والكتفين.
تراجع سعر النفط لينهي 4 جلسات صعود.
السوق ينتظر
تحركات السوق
الأسهم
العملات
السندات
السلع