- أسهم الموارد الأساسية الأوروبية تتلقى دفعة من عودة الاقتصاد الصيني للافتتاح
- الأسهم الأمريكية ترتفع وفق تحركات العقود الآجلة التي أنهت تداولات الجمعة الماضية على انخفاض
- سعر النفط ينطلق على الرغم من زيادة أوبك+ الإنتاج
- يوم الثلاثاء: البنك الاحتياطي الاسترالي وقرار الفائدة
- التوقعات الاقتصادية العالمية من البنك الدولي
- البنك الاحتياطي الهندي يصدر قرار الفائدة
- البنك المركزي الأوروبي يصدر قرار الفائدة، ويعقد مؤتمر صحفي.
- ارتفع مؤشر إم إس سي آي لمنطقة آسيا والباسيفي بنسبة 0.6%
- وارتفع مؤشر الأسواق الناشئة إم إس سي آي بنسبة 0.9%.
- ارتفع اليورو بنسبة 0.2% لـ 1.0745 دولار
- الجنيه الاسترليني ارتفع بنسبة 0.6% لـ 1.2559 دولار
- ارتفع عائد سندات ألمانيا أجل 10 سنوات نقطة أساس لـ 1.28%
- ارتفع عائد سندات بريطانيا أجل 10 سنوات بـ 6 نقاط أساس لـ 2.22%
- خام برنت يسجل ارتفاع 0.6% لـ 120.39 دولار للبرميل
- الذهب في المعاملات الفورية بدون تغيير
الأحداث الرئيسية
ترتفع العقود الآجلة للمؤشرات الأمريكية يوم الاثنين، مع ارتفاع: مؤشر داو جونز، وناسداك، وإس آند بي 500، وراسيل 2000، مع قفزة الأسهم الأوروبية على خلفية تخفيف الصين للقيود المفروضة الهادفة لتقليل تفشي فيروس كورونا، وليساعدها هذا في تجنب الركود العالمي. ويراقب المستثمرون بيانات التضخم الأمريكية، واجتماع البنك المركزي الأوروبي هذا الأسبوع.
وبينما تراجع مؤشر الدولار الأمريكي، ارتفعت عوائد سندات الخزانة الأمريكية.
الشؤون المالية الدولية
ارتفعت العقود الآجلة للمؤشرات الأمريكية صباح اليوم، مع تفوق أداء مؤشر ناسداك 100، وأتبعه مؤشر راسيل 2000 ارتفاعًا. كما ارتفعت الأسهم الأوروبية بقيادة الأسهم الدورية.
ارتفع مؤشر ستوكس 600، ليمدد الارتفاع بفضل أسهم شركات الموارد الأساسية والتعدين، مع تحسن الرؤية المستقبلية للصين، وسط تخفيف قيود منع تفشي فيروس كورونا.
تعافى المؤشر الأوروبي العام من التراجع الأسبوعي له عند 0.9%، مع تشديد السياسة النقدية. كما ارتفع مؤشر فوتسي 100 بالمملكة المتحدة، بنسبة 1.1%، ليصل أعلى مستوياته منذ أبريل الماضي.
أكمل مؤشر فوتسي 100 (LON:LSEG) نموذج رأس وكتفين استمراري، يكمل اختراقه الصاعد من القناة الهابطة الظاهرة منذ منتصف عام 2018.
وفي وقت سابق، ارتفعت المؤشرات الآسيوية بما فيها أيه إس إكس 200. وفي أستراليا يترقب المستثمرون ثاني رفع للفائدة من البنك الاحتياطي خلال يوم الثلاثاء، ويرتفع الدولار الاسترالي.
يعود الاقتصاد الصيني للعمل اليوم، ليرتفع مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 1.3%، ليصبح الأفضل أداءًا بالمنطقة الآسيوية.
وخلال يوم الجمعة، تراجعت المؤشرات الأمريكية الرئيسية جميعها: إس آند بي 500، وداو جونز، وناسداك، وراسيل 2000، لتعود لسلسلة الخسائر، وأنهت ارتفاع المؤشرات خلال الأسبوع.
وأضر إيلون ماسك بالأسواق يوم الجمعة، مع حديثه عمّا ينتابه من "مشاعر سلبية" حيال الاقتصاد الأمريكي، في بريد إلكتروني للمسؤولين التنفيذيين في الشركة، وقال ماسك إن تسلا، (NASDAQ:TSLA) شركة صناعة السيارات الكهربائية، بحاجة إلى تخفيض القوة العاملة فيها بنسبة 10%.
ورغم بيانات التوظيف الإيجابية يوم الجمعة، إلا أن الأسواق تجاهلتها، لنرى الأسواق مرة أخرى تنظر للأنباء الإيجابية على أنها سلبية. ويعتبر المستثمرون الإيجابي سلبي لأن البيانات الإيجابية تمنح رؤية أفضل لمستقبل الاقتصاد الأمريكي مما يدفع الاحتياطي الفيدرالي إلى تشديد السياسة النقدية بقوة.
ويرى السوق الآن احتمالية قوية لرفع الفائدة بـ 50 نقطة مرة في شهر يونيو، ويوليو، مع احتمالية 85% لرفعها بـ 50 في شهر سبتمبر أيضًا.
وارتفعت عوائد سندات الخزانة الأمريكية بما فيها عوائد سندات الخزانة لـ 10 أعوام.
ولكن على العوائد تخطي نموذج الشهاب ليوم الجمعة، والذي تكون دون الرأس والكتفين في القمة. ولو تمكنت العوائد من تخطي النموذج يرى الاقتصاديون بأن التضخم متجه لذروته، وسيتفقون مع جولدمان الذي يتوقع بأن الفيدرالي سيتمكن من تنفيذ برنامجه التشديدي دون أن يدخل الاقتصاد الأمريكي في ركود.
ارتفع الذهب مع تراجع الدولار.
ولكن المعدن الثمين يظل بلا اتجاه بعد شمعة الهاي وايف التي تكونت خلال الأسبوع الماضي على الإطار الزمني لأسبوع. ويدفع المتداولون الآن المعدن الثمين للارتفاع وللانخفاض في نطاق سعري ضيق. ويدل التحرك الحالي على أن لا الدببة ولا الثيران يسيطرون على السعر، بعد تعافي السعر وارتداده من الاتجاه الصاعد.
وتستمر عملة البيتكوين في التحركات المحدودة، مع مستويات دعم ومقاومة هامة.
العودة دون مستوى 30 ألف يعني أن العملة الرقمية أكملت نموذج قمة مزدوجة عملاق، مما سيشير لمزيد من التراجع.
فيما يرتفع سعر النفط لليوم الثالث على التوالي، بعد رفع المملكة العربية السعودية الأسعار لشهر يوليو، ويشير تقرير من رويترز إلى استمرار الشكوك حيال قدرة الإنتاج المضاف حديثًا من أوبك+ على تخفيف ما يواجه المعروض.
ولكن النفط يجد مقاومة عند ارتفاع 31 مايو المتشكل خلال اليوم، ويعجز عن الاختراق للجلسة الرابعة على التوالي، مع توجه السعر لأعلى المستويات منذ 2008.
ما ينتظر السوق
تحركات السوق
الأسهم
العملات
السندات
السلع