عوائد سندات الخزانة تنخفض لليوم الثالث
ستمرار تضاربات السوق
{1057391|البيتكوين}} يتداول على مستوى منخفض
شركة جولدمان ساكس (بورصة نيويورك: NYSE:GS) تعلن تقارير أرباح الربع الثالث يوم الجمعة.
باعة آراء المستهلكين في جامعة ميشيغان يوم الجمعة.
ارتفاع مؤشر STOXX 600 بنسبة 0.6٪
رتفاع العقود الآجلة لمؤشر إس أند بي 500 بنسبة 0.5٪
رتفاع العقود الآجلة لمؤشر ناسداك 100 بنسبة 0.7٪
رتفاع العقود الآجلة على مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.4٪
رتفاع مؤشر إم إس سي أي لمنطقة أسيا والمحيط الهادئ بنسبة 0.6٪
رتفع مؤشر إم إس سي أي للأسواق الناشئة بنسبة 0.6٪
انخفاض مؤشر الدولار بنسبة 0.1٪
رتفاع اليورو 0.1 بالمئة إلى 1.1606 دولار
غير الين الياباني بشكل طفيف عند 113.36 للدولار
غير اليوان الخارجي بشكل طفيف عند 6.4332 لكل دولار
رتفاع الجنيه البريطاني 0.2 بالمئة إلى 1.3691 دولار
تغير العائد على سندات الخزانة لأجل 10 سنوات بشكل طفيف عند 1.54٪
غير عائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات بشكل طفيف عند -0.13٪
قدم العائد على السندات البريطانية لأجل 10 سنوات نقطة أساس واحدة إلى 1.10٪
ارتفاع خام غرب تكساس الوسيط 1٪
رتفاع الذهب 0.1٪
لأحداث الرئيسية
تتبعت العقود الآجلة لمؤشرات داو وإس أند بي وناسداك وراسل 2000 ارتفاعًا في الأسهم الأوروبية يوم الخميس حيث بدا أن المستثمرين تجاهلوا المؤشرات الإضافية لارتفاع التضخم وركزوا بدلاً من ذلك على نتائج الأرباح الإيجابية للشركات.
كما واصل الذهب ارتفاعه.
الشؤون المالية العالمية
واصلت العقود الآجلة للولايات المتحدة انتعاشها بعد أن أنهت المقاييس الأساسية تراجعا استمر ثلاثة أيام. ومن الجدير بالذكر أن العقود على راسل 2000 وناسداك 100 تفوقت على العقود الآجلة على مؤشر إس أند بي 500 ومؤشر داو جونز .
ولقد أشرنا إلى مثل هذه الحالات الشاذة في الأيام الأخيرة. حيث تفوق أداء نفس المؤشرين بالأمس، على الرغم من المخاوف من أن الضغط التضخمي سيؤثر على التعافي بعد الوباء. ويبدو أن المعنويات تشير إلى أن نتائج أرباح الشركات القوية تفوق مخاوف التضخم.
أما في أوروبا، فقد ارتفع مؤشر ستوكس 600 مدفوعًا بقطاعي التكنولوجيا والتعدين. كما تفوقت أسهم أشباه الموصلات في خضم التعطش العالمي للرقائق، كما يتضح من شركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات (بورصة نيويورك: TSM)، وهي شركة تصنيع رقائق تايوانية، والتي سجلت زيادة بنسبة 13.8٪ في الأرباح الربع سنوية.
في حين كان أداء معظم الأسواق في آسيا مرتفعًا. حيث ارتفع مؤشر إم إس سي أي الآسيوي باستثناء اليابان بنسبة 0.5٪، وتفوق مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية، مضيفًا 1.5٪، تلاه مؤشر نيكاي 225 الياباني الذي ارتفع بنسبة 1.46٪. وتراجع مؤشر شنغهاي المركب الصيني بنسبة 0.1٪، مما يجعله المؤشر الإقليمي الرئيسي الوحيد الذي يغلق في المنطقة الحمراء، مع استمرار عمليات بيع أسهم العقارات وسط تداعيات أزمة إيفرجراند (HK: HK:3333).
وتُظهر البيانات الاقتصادية من الصين استمرار التضخم هناك. حيث ارتفعت أسعار المنتجين السنوية في سبتمبر بأسرع معدل على الإطلاق. وجاءت هذه البيانات الأخيرة في أعقاب البيانات الصادرة من الولايات المتحدة يوم الأربعاء والتي أظهرت ارتفاعًا قويًا آخر في أسعار المستهلك الأمريكي الشهر الماضي، إلى جانب محضر اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر والذي أعرب فيه الأعضاء عن قلقهم المتزايد بشأن التضخم.
كذلك، انخفضت عوائد سندات الخزانة لأجل 10 سنوات لليوم الثالث على التوالي، حيث نمت رغبة المستثمرين في المخاطرة.
يتبع الانخفاض نموذج نجمة المساء، وهو نمط انعكاس لمدة ثلاثة أيام. حيث تنخفض الأسعار إلى المتوسط المتحرك ل 200-يوم والذي قد يكرر الدعم. ومثل هذا اللغز يمكن أن يكون من صنع قمة الرأس والكتفين. وفي غضون ذلك، يُظهر مؤشر القوة النسبية زخمًا ضعيفًا، يث يهدد قمة مزدوجة.
كما انخفض الدولار لليوم الثاني، متتبعًا تراجع العائدات.
وقد فشل الدولار في تفجير راية تصاعدية. بينما سيكون الاختبار التالي هو النصف السفلي من مستويات 93، حيث توجد قمة الرأس والكتفين، والتي فشلت في تزويد الثيران بالزخم لإكمال قاع مزدوج ضخم. وفي الوقت نفسه، وصل مؤشر القوة النسبية إلى ذروته مع قمة الرأس والكتفين الخاصة به.
كما ارتفع الذهب، مدعومًا بانخفاض العوائد وضعف الدولار، لليوم الثالث على التوالي.
وقد أكمل السعر أخيرًا قاع صغير لقمة الرأس والكتفين. ومع ذلك، يبدو أنه وجد مقاومة أدنى المتوسط المتحرك ل 200 يوم، وكذلك مؤشر القوة النسبية RSI. تشكل H&S الصغيرة الكتف الأيمن لقاع H&S أكبر.
في حين انخفض البيتكوين عن أعلى المستويات اليومية، متخليًا عن المستوى 58000 دولار، والذي زاره في وقت سابق اليوم لأول مرة منذ أوائل مايو.
وإذا أغلقت الأسعار عند هذه المستويات، فستكون الشمعة قد أكملت نمط النجم الساطع هبوطيًا، والذي قد يتحول أيضًا إلى رأس قمة الرأس والكتفين صغيرة. كما يُظهر مؤشر القوة النسبية أيضًا علامات احتلال الصدارة.
كذلك، عاد النفط إلى ارتفاعه وتم تداوله فوق 81 دولارًا للمرة الأولى منذ عام 2014.
